قال الجنديّ لرئيسه :










صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي


أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه


قال الرئيس:


الإذن مرفوض !


لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات


ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه


وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه


فنجال قهوه |

ملاحظه سريعه

نعود وننقطع ... فحياكم